سواعد19 هي منصة إلكترونية تهدف لتطوير منظومة ذكية في العمل التطوعي، لتساعد فيها بالتشبيك بين المتطوعين والمؤسسات والمبادرات التطوعية ضمن المهارات والكفاءات المطلوبة. تعود فكرة سواعد19 لعام 2009، عندما قمنا ومن خلال مساق الخدمة المجتمعية في جامعة النجاح بالمشاركة في مهرجان نابلس التسوق، حيث كانت مهمتنا بسيطة جداً، مقارنة بالمهارات والقدرات التي كان من الممكن استثمارها في ترك أثرِ أعظم، ومن هنا بدأت فكرة سواعد19 في ايجاد المتطوع المناسب للمهمة المناسبة.
يؤمن فريق سواعد19 أن العمل التطوعي يجب أن يدار بطريقة منهجية تعود بالنفع المتبادل على المؤسسات والمتطوعين وذا أثر فعلي على المجتمع، حيث نقوم بذلك عن طريق مطابقة الأفراد الذين يرغبون في التطوع مع المؤسسات التي تحتاج إلى هؤلاء الأشخاص المهرة من خلال خطوات بسيطة، تُمكن المنظمات من الانضمام إلى مجتمعنا، والبحث عن المتطوعين ومشاركة مبادراتهم الحالية. بينما من ناحية أخرى ، يمكن للمتطوعين إيجاد فرص مناسبة وخلق بيئة تنافسية ايجابية بين المتطوعين لتقديم أفضل النشاطات والفعاليات للمجتمع المحلي، وتطوير مهاراتهم وقدراتهم لمستقبل أفضل. والأهم أن تستند المبادرات والنشاطات التطوعية لحاجة المجتمع تبعاً لمعطيات العلمية والبحثية ذات العلاقة.
بتخصصات متنوعة وخبرات مختلفة وشغف واحد، جمعنا حب العمل التطوعي والنهوض به من خلال توظيف التكنولوجيا في تطوير منظومة ذكية تأخذنا لعالم التطوع
منظومة تطوعية رقمية ممكنة تبني مجتمعات مؤثرة ومستدامة اقتصادياً واجتماعياً
تغيير طريقة إدارة التطوع من خلال منصتنا الرقمية التي تقدم عدة خدمات في مجال إدارة العملية التطوعية من الألف للياء لنجعل من رحلة المتطوعين تجربة ثرية وممتعة
نطمح لنقل العمل التطوعي لمرحلة جديدة كلياً، من خلال تشبيك ذكي بين المتطوعين والمبادرين والمؤسسات لخدمة المجتمع المحلي بطريقة ذكية وذات أثر أعظم وبما يتوافق واحتياجات المجتمع ذاته
وإن سألتنا لماذا 19؟ سنخبرك أن سيكولوجية الأرقام للرقم 1 تعني البدايات وأول رقم صحيح موجب، أما التسعة فهي الأثر
نحن مخلصون للبشرية في العالم كله، ووطنا فلسطين بشكل خاص
عندما تمنح الآخرين بعضاً من الجهد، أو الوقت أو المال لمساعدتهم في الحصول على حياة أفضل، فأنتم تستثمرون فعلياً بذاتكم قبل كل شيئ
أن نحب أنفسنا، نحب مجتمعنا، نحب ما نقوم به ونحب الأشخاص الذين نخدمهم
شعاع الأمل موجود دائماً لنعيش الحياة التي نبحث عنها، فكن متفائلاً
نحن نحترم الإنسان ونقدر المساواة بين البشر، بصرف النظر عن اللون أو الدين، أو الجنسية أو المنصب
المحرك الرئيسي للقيام بأي شيئ هو الإنسان، لذلك نحن نؤمن تماماً بتنمية الإنسان وتطوير قدراته
اعمل بجد في كل مرة، واعمل بذكاء دائماً
الخير فينا والجهد منا معاً، علينا أن نعمل بذكاء
نحن نقدر الاقتراحات والانتقادات والآراء دائماً
لأن يداً واحدة لا تصفق لوحدها، فنحن نقدر الشراكة مع الجميع، من المهتمين والمبادرين والمؤسسات والجهات الرسمية وحتى القطاع الخاص ومن كل العالم
نحن نستطيع أن نصنع مستقبل أفضل معاً
نحن نقدر الصدق والانفتاح والعدل والأخلاق الحسنة! يمكنك الاعتماد علينا
نحن نعلم أن الأمر يحتاج إلى أشخاص لديهم أفكار وقدرات وطاقات واهتمامات وخلفيات ثقافية مختلفة ومتنوعة لإنجاح سواعد. نحن نشجع النقاش البناء والاختلاف في الرأي
نحن نؤمن بالعلم، بالأرقام، بالأبحاث التي تقودنا لحل المشاكل وتطبيق أفضل الحلول
التميز بالأثر
نحن ملتزمون في تطوير منظومة التطوع من خلال التعاون والمشاركة وتوظيف التكنولوجيا
نحن رياديون ونتحمل المسؤولية والمبادرة ونتخطى الحدود لنحقق أهدافنا
التفكير خارج الصندوق، ونتحلى بالجنون الكافي لحل مشاكلنا بطريق إبداعية وذكية ونحقق التغيير الذي نريد
التعاون في مشاركة الدروس المستفادة وتعزيز الذكاء الجمعي
الشغف في قلبنا. نحن نتحرك باستمرار إلى الأمام وبدافع التطوير والتجديد والابتكار
داعم لكافة الشركات الوطنية والعالمية التي تسعى لبناء مشاريع في الأسواق التركية والخليجية لتحقيق نمو استراتيجي قائم على مشاريع ريادية قادرة على مواجهة التحديات والعقبات. سيثري رحلتنا التطوعية.
خلق علامة تجارية ناجحة في عالم التسويق يعتبر تحدي بحد ذاته النجاح بهذا التحدي يتطلب إصرار في ابتكار استراتيجيات تسويقية رقمية تمارا عبد المجيد شخصية استثنائية بأفكارها التسويقية الريادية ستثري رحلتنا التطوعية.
رغم إنشغاله بالهندسة وعالم تطوير الأعمال على المستوى الإقليمي والدولي، انخرط بالعمل المجتمعي، مرسخاً قناعته التامة بأهمية العمل التطوعي، فشارك في تأسيس “مبادرة رؤى نابلس” التي أطلقت سلسلة من النشاطات النوعية منها مؤتمر المغتربين، سارية العلم، مشروع نواة لتحسين الواقع البيئي و حديقة الاستقلال، إضافة الى مشاركته في تأسيس عدة مبادرات مجتمعية أخرى، منها “مبادرة حجر وحكاية” ، “تجمع أبناء البلد” و “لجنة الصداقة بين مدينتي نابلس و نيرمبرج” .
حلمها بنقل الصورة من فلسطين إلى العالم بلغة متطورة وبطريقة ريادية ومميزة وخارجة عن المألوف شكّل محطة فارقة في مسيرة الإعلام الفلسطيني برؤيتها وإيمانها بطاقات الشبابية ستثري رحلتنا التطوعية.
مدوناً نشطاً وصحفياً شاباً نجح بتوثيق حقيقة الواقع الفلسطيني ونقلها للعالم، ابن مدينة الخليل مثّل اسم فلسطين في أهم المحافل والمؤتمرات الدولية، خبرته في دبلوماسية القطاع الخاص والشراكات بين القطاعين العام والخاص والتواصل الاستراتيجي ستثري رحلتنا التطوعية.
بعلمها وهدوئها وحسن إصغائها تميزت بانة في عالم المال والأعمال، فشغلت عدة مناصب في شركات عالمية في عدة دول عربية لتثري بتنوع خبرتها تطور مؤسسة سواعد 19.